سبتمبر 11, 20200
جلسة تنمية القطاع الخاص وتوفير السيولة الماليَّة
نشرت جريدة الصباح في صفحتها الاربعاء 09 ايلول 2020 ..عقد المعهد العراقي للاصلاح الاقتصادي وبالتعاون مع مركز المشروعات الدولية الخاصة جلسة الحوار الافتراضية الثالثة في الساعة الثامنة مساءً بتوقيت بغداد من السبت الموافق 12/ أيلول / 2020 تحت “عنوان العمل على تنمية القطاع الخاص وتوفير السيولة المالية الضرورية”. لقطاع الخاص المستشار الثقافي للمعهد الدكتور حسين الخاقاني قال: “الجلسة تتضمن محاضرتين الاولى لمدير عام المصرف الصناعي بلال صباح، والمحاضرة الثانية للمهندس الاستشاري فؤاد الدجيلي عن القطاع الخاص، وسيكون المعقب على الجلسة الاستاذ الدكتور محمود داغر مدير عام سابق في البنك المركزي وكاتب ورقة السياسة، وسترأس الجلسة مدير عام مصرف الرافدين الاسبق الدكتورة خولة الاسدي، ومن هنا نوجه الدعوة الى الباحثين والاساتذة الجامعيين والمهتمين بشؤون القطاع الخاص المشاركة في الحوار وتقديم الاراء والمقترحات المفيدة”. مقترحات إصلاحيَّة اضاف “تأتي هذه الجلسة ضمن ثلاث جلسات حوارية تهدف الى تقديم مقترحات اصلاحية محددة توضع امام انظار اصحاب القرار في الحكومة للافادة منها فى مسيرتها لاصلاح الاقتصاد الوطني”. واكد أن المعهد العراقي للاصلاح الاقتصادي عقد جلستين خلال الفترة الماضية الاولى عقدت تحت عنوان ترشيد الانفاق العام ومعالجة الترهل الوظيفي واصلاح سلم الرواتب ودور القطاع الخاص قدمت فيها محاضرتين للمستشار الاستاذ حازم السعيد المدير العام الاسبق لدائرة الموازنة، والمهندس الاستشاري السيد أدهم الفخار. وقام بالتعقيب عليهما الاستاذ الدكتور زهير الحسني”. الإيرادات العامة لفت الى ان الجلسة الثانية عقدت في 15 / آب 2020 وكانت تحت عنوان” تعظيم الايرادات العامة من خلال قنوات الضريبية والجمارك”، تضمنت محاضرتين الاولى للمدير العام السابق للهيئة العامة للضرائب ناجحة الخفاجي وبالمشاركة مع الدكتور كريم سالم كماش الاستاذ في الجامعة المستنصرية، و محاضرة مدير عام الهيئة العامة للجمارك الاسبق منذر حيدر أسد. وعقب بشكل شامل على الورقتين الاستاذ الدكتور محمد الخرسان”. ويجدر الاشارة الى حجم المشاركة في الندوتين السابقتين كبير، إذ اشترك في الحوار عدد من الاساتذة الجامعيين ورجال الاعمال ومسؤولين وعدد من اعضاء مجلس النواب ونأمل مشاركة أوسع في جلستتا الحواريَّة المقبلة
للاطلاع على الخبر الذي نشرته جريدة الصباح اضغط هنا
Comment here