دراسه تصدر عن مركز البيان للدراسات والتخطيط وهو مركز مستقل غير ربحي مقره الرئيسي في بغداد ومهمته الرئيسية فضلا عن قضايا اخرى تقديم وجهة نظر ذات مصداقية حول قضايا السياسات العامه والخارجية التي تخص العراق بنحو خاص ومنطقة الشرق الأوسط بنحو عام. ويسعى المركز إلى إجراء تحليل مستقلٍ وايجاد حلول عملية جلية لقضايا معقدة تهم الحقلين السياسي والاكاديمي. تناولت العديد من الدراسات موضوع الدين العام كمحفز للنمو الاقتصادي؛ نتيجة استخداماته التمويلية لسد عج
اقرأ التفاصيلتعد هذه الدارسة من القلائل في نوعها التي تبحث في الآثار المحتملة على القطاع الزارعي وتحديدا التجارة الزارعية للحبوب في العرا ق عند الانضمام إلى منظمة التجارة العالمية لقد قطع العراق متمثلا بوزارة التجارة أشواطا في عملية تجارة الحبوب، وتتجسد الآن أمام العراق فرص وتحديات جديدة تفرض تغيير مساره الاقتصادي في تجارة الحبوب بالذات لكي يتوافق مع تطورات الاقتصاد العالمي ،وادراكا من عمل شعبة الابحاث في الشركة العامة لتجارة لموضوع التجارة الخارجية في مجالات
اقرأ التفاصيلعرض وتلخيص الدكتور حسين الخاقاني ماذا عسانا أن نفعل لاحتواء جائحة كورونا وتحقيق الانتعاش الاقتصادي؟ تحت هذا العنوان كتبت السيدة ماري إلكا بانجستو مدونة ، نشرتها في مدونة البنك الدولي أصوات .. وجهات نظر حول التنمية ، بتاريخ 8 / تموز/ 2020 الذي اوضحت فيه بأن جائحة كورونا تُعد الأزمة العالمية الأكثر إلحاحًا في عصرنا، وقد كشفت هذه الجائحة نقاط الضعف الهيكلية وأدت إلى تفاقم انعدام المساواة. وفي إطار ما تعانيه البلدان من صراع ناجم عن أثر هذه الجائحة
اقرأ التفاصيليعد مركز الرافدين للحوار من المراكز النوعية في العراق التي تجمع على منبرها النخب السياسية والاقتصادية والاكاديمية الناشطة في توجيه الرؤى والمؤثرة في صناعة القرار والرأي العام. في العام 1979 كان العراق بلدا دائنا على اساس صافٍ، وذلك لما لديه من احتياطي نفطي كبير ولانعدام الدين الخارجي.وبعدها بخمسة عشر عاماً بلغت نسبة الدين الى اجمالي الناتج المحلي ،وعندما غزت الولايات المتحدة الامريكية العراق في عام (2003) كان يرزخ تحت دين خارجي يبلغ حوالي(130 مل
اقرأ التفاصيلان شريعة حمورابي كما يبدو من موادها هي هي جمع منٌقح لمواد الشرائع التي سبقتها اذ ان حمورابي من مواد الشرائع السابقة ماكان لايتفق و طبيعة العصر الذي يعيش فيه واضاف الى شريعته مواد اقتضتها مصلحة الدولة انذاك ولاسيما القوانين الصارمة الخاصة بعقوبة الموت والقصاص بالمثل لان القوانين السومرية كانت تتجنب مبدأ القصاص وترجح التعويض والغرامة المالية. يعتبر حمورابي من اعاظم ملوك العراق القديم فقد انصرف في اولى سنوات حكمه الى الاصلاحات الداخلية وترفية حالة
اقرأ التفاصيل